تعكس هذه اللوحة التجريدية الإحساس بالحركة والتغير داخل المشهد الحضري من خلال ضربات الفرشاة العفوية والممزوجة بلمسات هندسية دقيقة. يبرز تناغم الألوان بين الأزرق والبنفسجي مع الأسود والأبيض، ما يخلق انطباعًا بالحياة المتجددة داخل المدينة. الخلفية الحيادية تمنح مساحة لبروز التفاصيل وتمنح المشاهد فرصة لاستكشاف الطبقات المتعددة للوحة وكأنها نافذة على عالم من الأطياف المتداخلة
1. التقنية التجريدية المتقنة التي تمنح العمل طابعًا حداثيًا يعكس حيوية المشهد الحضري.
2. التباين بين الألوان الباردة والدافئة يضيف إحساسًا بالتوازن والديناميكية البصرية.
3. استخدام الخطوط السوداء الدقيقة يخلق تماسكًا بصريًا يوجه عين المشاهد داخل عمق التكوين