تصوّر هذه اللوحة التجريدية مشهدًا حضريًا عند غروب الشمس، حيث ينسكب وهج الشمس البرتقالية على أبراج المدينة، مكوّنًا مزيجًا لونيًا نابضًا بالحياة. استخدام الفنان لضربات الفرشاة الرأسية والخطوط الحادة يضفي طابعًا ديناميكيًا يوحي بالحركة والضجيج الحضري، بينما يخلق التباين بين السماء الهادئة والتفاصيل الصاخبة في الأسفل توازنًا بصريًا مدهشًا
الميزات
- التدرج اللوني الدرامي بين السماء والمدينة
- التقنية التجريدية باستخدام ضربات الفرشاة الرأسية الحادة
- إيحاء قوي بالحياة والضجيج رغم الطابع غير الواقعي