تجسد هذه اللوحة مشهدًا نابضًا بالحياة من عمّان القديمة، حيث تتداخل الأزقة الضيقة والأدراج المتعرجة مع القباب البيضاء والبيوت المتراصة. يظهر الناس كظلال تتحرك بين التفاصيل المعمارية، في تفاعل جميل بين الماضي والحاضر. توحي الألوان الدافئة والانسيابية بعبق التاريخ ودفء الحياة اليومية في المدينة التي لا تنام