تجسد هذه اللوحة التجريدية الآسرة روح مدينة قديمة، حيث يبدو أن الزمن قد نقش أثره على الجدران المتآكلة والهندسة المعمارية المعقدة. تتداخل الطبقات اللونية الترابية مع لمسات من الذهبي والوردي الناعم، مما يخلق أجواء حالمة تستحضر عبق التاريخ والثقافة والغموض. تجذب الأدراج والأقواس العين إلى متاهة من الحكايات، حيث تلمح كل نافذة وكل باب إلى حيوات غير مرئية وقصص لم تُروَ بعد
عمق ملمسي غني – تضفي الطبقات اللونية وضربات الفرشاة إحساسًا بملمس متآكل، يعكس مرور
أجواء غامضة وخالدة – يخلق المزج بين الدرجات اللونية الناعمة والداكنة إحساسًا سحريًا يعكس عبق التاريخ والغموض
تجريد معماري مميز – يعرض الدرجات والنوافذ والأبواب بأسلوب تجريدي، مما يتيح للمشاهد فرصة التأمل والتفسير بحرية