اللوحة تعكس مشهدًا انطباعيًا لمدينة قديمة يتناثر فيها الضوء والظل، حيث تنصهر المباني والطرقات في نسيج لوني كثيف ومتنوع. تظهر قبة ومسجد وأقواس، مع مجموعة من الأشخاص في الأسفل، مما يوحي بالحياة اليومية داخل المدينة التاريخية. التقنية المستخدمة تضفي إحساسًا بالزمن والتجريد، بينما تفتح المجال لتفسيرات متعددة
الميزات
- استخدم الفنان طبقات كثيفة من الطلاء تمنح اللوحة بُعدًا ملموسًا ولمسات ثلاثية الأبعاد
- رغم الأسلوب التجريدي، تظهر ملامح معمارية واضحة مثل القبة والنوافذ والأقواس
- توظيف الألوان الباردة مع لمسات دافئة يخلق تباينًا بصريًا يحرك العين في أرجاء اللوحة