تصوّر هذه اللوحة مشهدًا عموديًا غنيًا بالتفاصيل، يجمع بين الطابع المعماري القديم والمشاعر الدفينة في أزقة المدينة. تبدأ العين من الأسفل حيث تظهر بوابات ضخمة وأشخاص صاعدون، ثم ترتقي عبر نسيج بصري معقد يعكس طبقات الزمن. الألوان الترابية والرمادية تدمج بين الحنين والقدم
الميزات
تأخذ اللوحة المشاهد في رحلة بصرية من الأسفل إلى الأعلى، كما لو أنها تسرد قصة من الحاضر نحو الماضي
البوابات في أسفل اللوحة ترمز إلى الدخول لعالم الذاكرة والتاريخ، وتفتح المجال للتأمل الداخلي
رغم التكوين العشوائي الظاهري، تُظهر اللوحة انسجامًا دقيقًا بين العناصر، مما يعكس نبض الحياة داخل المدينة القديمة