القدس، بموقعها التاريخي وطابعها الروحي، موطن لأنواع عديدة من الطيور التي تزين سماءها وأزقتها القديمة. تتميز المدينة بتنوع بيئي يتيح للطيور المقيمة والمهاجرة فرصة الاستقرار فيها، مما يخلق مشهدًا طبيعيًا فريدًا
1. تنوع الأنواع: تضم القدس أنواعًا متعددة من الطيور، مثل العصافير، والحمام، والبلابل، بالإضافة إلى الطيور الجارحة مثل الصقور.
2. الهجرة الموسمية: تشكل القدس محطة عبور مهمة للطيور المهاجرة بين أوروبا وإفريقيا، خاصة خلال فصلي الربيع والخريف.
3. التأثير الثقافي: تحظى الطيور في القدس بمكانة خاصة في التراث المحلي، حيث تُذكر في الشعر والأدب، وترمز إلى الحرية والسلام