في هذه اللوحة الفنية التجريدية، تتداخل ملامح وجه بشري مع ملامح مدينة تاريخية نابضة بالحياة، حيث تندمج العيون العميقة مع الشوارع والسلالم والأبواب المفتوحة. تعكس الألوان الدافئة والتدرجات الممزوجة مشاعر الغموض والتأمل، وكأن المدينة تحمل روحًا خفية تراقب وتروي حكاياتها من خلال نظراتها