تصوّر لوحة “فسيفساء الذاكرة” مدينةً متخيلة تنبض بالألوان والطبقات، وكأنها صفحات من الذاكرة البصرية التي تداخلت فيها الأزقة، الأبواب، والنوافذ. تنساب الألوان بين البنفسجي، الأخضر، الأحمر، والأصفر بطريقة تعكس كثافة الحياة وتنوع الحكايات. تقنيات التلوين والملمس تعطي إحساسًا بالحركة والزمن، وكأن المدينة تنبعث من الذكرى لا من الواقع
1. تنوع الألوان والطبقات: استخدام جريء وغني للألوان يعكس أبعادًا متعددة للمكان والزمن.
2. إيحاءات معمارية: تظهر قباب وأقواس ونوافذ صغيرة بأسلوب تجريدي، تربط العمل بالهوية العمرانية الشرقية.
3. ملمس غني وتقنية السكين: يمنح العمل طابعًا ديناميكيًا يضفي عليه الحياة، وكأن كل طبقة من الطلاء تحمل قصة مختلفة.