لوحة آسرة تمزج بين الوجود البشري وعناصر العمارة الحضرية، مما يخلق مشهدًا مليئًا بالحركة والمشاعر. تظهر الشخصيات من النوافذ، تتأمل أو تتوق أو تستكشف بفضول، بينما تتشابك السلالم في التكوين، مُعبرة عن الرحلات والتحولات. يضفي التفاعل النابض بين الألوان والقوام حياة على المدينة، ويروي قصصًا غير معلنة من خلال النظرات والإيماءات والعناصر المعمارية التي تؤطر عالم كل شخصية
1. سرد بصري عاطفي – كل شخصية ونافذة تروي قصة صامتة فريدة، مما يدعو المشاهد إلى تأمل المشاعر الكامنة